قد لايكون في بعض الاوقات للحياة طعما , هذه هي مشاعر كل من يسكن غزة قد تتمنى عزيزي القارىء ان تكون معهم , لكن ليس بارادتك فعل ذلك لانك استوا ممن يملكون القرار امور كثيرة تدور في اذهانك مثل ( ما ذنب ذلك الطفل بان لايشعر بالحياة او يلعب بدميه في يدية او ينام في سريرا من حرير , وتلك الام تريد ان تطعم ابنائها اشهى الماكولات وتريد ان تهئيهم لذهاب الى المدرسة , وذك الاب الذي يريد اليذهب ليؤمن قوت ابنائه ويريد ايضا ان يجدهم عندما يعود ,,,,,, كيف ذلك وكل هذه الاحلام لم تسير كما يريدون ذهبت هذه الاحلام مع طلاقات البكاء وامطار الدماء وسيول اجثث كتبت هذة المقطوعة النصية وذرفت عيني بالدموع فلم استطيع ان اكمل ما بدات